على إثر سد باب الحوار أمام مختلف الهيئات السياسية و النقابية و الجمعوية من طرف عامل إقلـــيم بولمــــــان وتماديه في نهج سياسة صم الآذان وتقديم وعود كاذبة لتهدئة احتجاجات المواطنين المشروعة،اجتمع المكتب المحلي لحزب الاتحـاد الاشتراكي للقوات الشعبية فرع ميسور و الفدرالية الديمقراطية للشغل بمختلف قطاعاتها ، لمنــــــاقشـــة مختلـــف المشــاكل التـــي تتخبط فيــها ساكنة مدينة ميـــسور اقتــصاديا و اجتــماعيا وثقــافيا وبــعد نقـــاش مستفيضنسجل ما يلي:
ــ التماطل في استكمال المشاريع المبرمجة في إطار الزيارة الملكية(القاعة المغطاة- المسبح الأولمبي...).
ــ الحالة المزرية لقطاع الصحة بالإقليم و المتمثلة في الغياب المتكرر للعديد من الأطباء الاختصاصيين و قلة الموارد البشرية و سوء التسيير الإداري. ــ تأزيم وضعية التعليم عبر تكريس الخصاص في الموارد البشرية والاكتظاظ ونقص في التجهيزات.
ــ الفساد في تدبير الصفقات العمومية.
ــ غلاء فواتير الماء و الكهرباء.
ــ انعدام الدعم المقدم للفلاحين لمحاربة أثار الجفاف و الصقيع.
ــ غياب الإرادة من أجل حل الإشكالات المرتبطة بالعقار.
ــ تكريس أزمة النقل عبر تشجيع النقل السري وعدم تأهيل المحطة الطرقية وضعف الشبكة الطرقية.
ــ استمرار معاناة العديد من العائلات ضحايا الفيضانات.
ــ تفشي البطالة في ظل غياب مشاريع تنموية مهيكلة.
ــ الارتجالية والمحاباة في توزيع ميزانية المجلس الإقليمي و الجهة.
ــ انعدام مجموعة من المصالح بالإقليم (دار التسجيل و التمبر ـ الضمان الاجتماعي، مندوبيات مجموعة من الوزارات ...).
ــ منع ساكنة العالم القروي من البناء و الترميم.
ندعو كافة ساكنة دائرة ميسور و الإطارات السياسية والجمعوية و النقابية إلى وقفـــة احتجاجيــة يومــه الأربعاء 29 فبرايرعلـى الســاعة الثانية عشــر أمام مقـــر عمــالة إقلــيم بولمـــــــان
ــ التماطل في استكمال المشاريع المبرمجة في إطار الزيارة الملكية(القاعة المغطاة- المسبح الأولمبي...).
ــ الحالة المزرية لقطاع الصحة بالإقليم و المتمثلة في الغياب المتكرر للعديد من الأطباء الاختصاصيين و قلة الموارد البشرية و سوء التسيير الإداري. ــ تأزيم وضعية التعليم عبر تكريس الخصاص في الموارد البشرية والاكتظاظ ونقص في التجهيزات.
ــ الفساد في تدبير الصفقات العمومية.
ــ غلاء فواتير الماء و الكهرباء.
ــ انعدام الدعم المقدم للفلاحين لمحاربة أثار الجفاف و الصقيع.
ــ غياب الإرادة من أجل حل الإشكالات المرتبطة بالعقار.
ــ تكريس أزمة النقل عبر تشجيع النقل السري وعدم تأهيل المحطة الطرقية وضعف الشبكة الطرقية.
ــ استمرار معاناة العديد من العائلات ضحايا الفيضانات.
ــ تفشي البطالة في ظل غياب مشاريع تنموية مهيكلة.
ــ الارتجالية والمحاباة في توزيع ميزانية المجلس الإقليمي و الجهة.
ــ انعدام مجموعة من المصالح بالإقليم (دار التسجيل و التمبر ـ الضمان الاجتماعي، مندوبيات مجموعة من الوزارات ...).
ــ منع ساكنة العالم القروي من البناء و الترميم.
ندعو كافة ساكنة دائرة ميسور و الإطارات السياسية والجمعوية و النقابية إلى وقفـــة احتجاجيــة يومــه الأربعاء 29 فبرايرعلـى الســاعة الثانية عشــر أمام مقـــر عمــالة إقلــيم بولمـــــــان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire