Vive le Syndicat National de l'Enseignement,le Membre de la Fédération Démocratique du Travail:Publique,Indépendant,Démocratique,Unitaire, Progressiste et Moderniste



lundi 28 mars 2011

وزارة التعليم ترد على الإضراب الوطني بعطلة استثناية يومي 29 و30 مارس

ردا على الإضراب الاحتجاجي الوطني الذي دعت إليه ثلاث مركزيات نقابية يومي الثلاثاء والأربعاء 29 و30 مارس، قامت وزارة التعليم بإصدار قرار عطلة استثنائية لفائدة المؤسسات التعليمية يومي 29 و30 مارس، وبإرساله على وجه السرعة إلى كل المؤسسات التعليميةبعد زوال يوم الاثنين 28 مارس.
الخبر موجود على موقع hibapress.com

dimanche 27 mars 2011

إضراب وطني عام في قطاع التعليم يومي 29و30 مارس احتجاجا على قمع المعتصمين

النقابات التعليمية تدين بقوة التدخل الهمجي ضد نساء و رجال التعليم بالرباط و تخوض اضراب احتجاجيا وطنيا بقطاعي التعليم المدرسي و ادارات التعليم العالي لمدة 48 ساعة يومي الثلاثاء و الربعاء 29 و30 مارس وتنظم وقفة احتجاجية مركزية أمام مقر وزارة التربية الوطنية بباب الرواح يوم الأربعاء 30 مارس من الساعة 11 صباحا الى الثانية بعد الزوال.
وستجدون نص البلاغ  في : تحميل بلاغات وبيانات النقابات التعليمية بالمغرب في الموقع.

samedi 26 mars 2011

بيـــــــــــــــــان استنكـــاري -المكتب الاقليمي بميسور-


انعقد المجلس الاقليمي للنقابة الوطنية للتعليم العضو بالفيدرالية الديمقراطية للشغل يومه الجمعة 25مارس 2011 بميسور،لتدارس الهجمة الشرسة التي تعرض لها الأساتذة والأستاذات أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط  يوم 24 مارس 2011 من طرف الألة القمعية "المخزن"، حيث تسبب هذا التدخل في جروح و كسور متفاوتة الخطورة بالاضافة الى تسجيل حالات اعتقال في صفوف نساء و رجال التربية والتكوين،فانه يعلن مايلي:

* ادانته الشديدة للاعتداء البشع الذي طال المحتجين الذين كانوا يمارسون حق التظاهر السلمي الذي يكفله الدستور المغربي.
* تضامنه المطلق واللامشروط مع ضحايا القمع.
*مطالبته بفتح تحقيق جاد ومسؤول مع المتورطين في قمع الأساتذة المحتجين و محاسبتهم.
*مطالبته لوزارة التربية الوطنية بالتعامل الايجابي مع مختلف مطالب الشغيلة التعليمية.
*
دعوته لكافة الإطارات النقابية المناضلة إلى دعم نضالات الأساتذة المجازين وكل الفئات التعليمية المهضومة الحقوق بدون استثناء.
*
تنظيمه لوقفات احتجاجية تضامنية داخل كافة المؤسسات التعليمية بالاقليم لمدة نصف ساعة(30د) يوم : الثلاثاء 29 مارس 2011.

vendredi 25 mars 2011

العمل النقابي المبدئي و الممارسة الانتهازية



يعتبر العمل النقابي من الأمور التي تراهن عليها الشغيلة التعليمية مند وجدت التنظيمات النقابية ، لأنه بواسطته تبقى الشغيلة التعليمية ضامنة لحقوقها أمام الادارة ، في أفق امتلاك الوعي الحقيقي الذي يرشد الشغيلة التعليمية إلى ما يجب عمله من أجل ضمان كافة الحقوق .وإذا كان العمل النقابي يسعى على يد  المخلصين للشغيلة التعليمية إلى أن يكون مبدئيا،جماهيريا،مستقلا،ديمقراطيا، ووحدويا،تقدمياوحداثيا، فإن العديد من الانتهازيين "أعضاءالزاوية النقابية" يحرصون على تحريف النقابة والعمل النقابي لتحقيق أهداف خاصة وآنية ويظهر أن أمر الشيوخ والموريدين  قد انفضح وأن دورهم في تحريف العمل النقابي  قد صار رداء عضالا في هذه "الزاوية النقابية".  إن الممارسة الانتهازية التي تنهجها، تعمل باستمرار على تغييب المصالح المشتركة بين أفراد الشغيلة التعليمية وتركز على القضايا الفردية ذات الطابع الانتهازي، وذلك بالضغط على الادارة من خلال "وقفات ملغومة"  مقصدها السمسرة  والتسوق وممارسة الإقصاء على الآخر. كما نجد هؤلاء الشيوخ والموريدين ينصبون شباكهم ويصطادون أصحاب المصالح الفردية المفتقدين للوعي النقابي الصحيح، والذين لا يميزون بين النقابة المبدئية والنقابة اللامبدئية ولا يعرفون ما معنى الممارسة الديموقراطية في العمل النقابي،اذ نجد أن الأسماء التي تستمر في الانخراط هي أسماء الانتهازيين و بعض المغررين بهم، لكن مع تحرير العقول والوجدان والممارسة الجماهيرية للشغيلة التعليمية، أدى الى عدم استقرار المنخرطين بهذه "الزاوية النقابية"،و التحاقهم بالنقابة المبدئية لتبقى الزاوية الانتهازية بدون محتوى.كما تعمل هذه الزاوية النقابية المتهلهلة على رص صفوفها الوهمية وذلك بالتشويش على النقابة المبدئية ومحاولة النيل من النقابيين المبدئيين عن طريق تشويه سمعتهم وسط الشغيلة التعليمية ولكنهم في الواقع يبيعون الوهم لأنفسهم.
  
وفي نفس الوقت فان نقابتنا المبدئية تحرص دائما على تصنيف  المصالح الفردية التي تتخذ  طابع الظاهرة ضمن القضايا المشتركة التي يتم النضال من أجل تحقيقها بشكل مشترك مع باقي النقابات المبدئية، وقطع الطريق أمام هذه النقابة الانتهازية.

mercredi 16 mars 2011

بــــلاغ:منظمتنا غير معنية بالإضراب الذي دعت إليه بعض النقابات

يبلغ المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم العضو في الفيدرالية الديمقراطية للشغل كافة نساء ورجال التعليم أن منظمتنا غير معنية بالإضراب الذي دعت إليه بعض النقابات أيام 16-17-18 مارس الجاري، ولا علاقة لمركزيتنا للفيدرالية الديمقراطية للشغل بهذا الإضراب.
وإذ تبلغ النقابة الوطنية للتعليم كافة نساء ورجال التعليم بموقفها، فإنها تدعوهم إلى التزام الحذر من كافة المزايدات والمغالطات التي تستهدف الشغيلة التعليمية وتمييع العمل النقابي.

samedi 12 mars 2011

بيــــان المجلس الوطني الفيدرالي 12 مارس 2011

إن المجلس الوطني للفيدرالية الديمقراطية للشغل المنعقد يوم السبت 12 مارس 2011 بالمقر المركزي بالدار البيضاء في إطار استكمال البناء التنظيمي للفيدرالية بحضور 120 عضوا من قطاعات التعليم، الصحة، العدل، الفوسفاط، البريد والاتصالات، المالية، الجماعات المحلية، الطاقة والمعادن، السكك الحديدية، الثقافة، الموانئ، المطارات، فرتيما، بنك المغرب، التخطيط، وبعد قراءة الفاتحة والترحم على شهداء الثورة العربية  في مصر وتونس وليبيا واليمن وغيرها، وبعد وقوفه على الدلالات الكبرى للخطاب الملكي ليوم 9 مارس 2011 والمعلن عن إصلاحات دستورية عميقة، واستعراضه للتفاعلات المجتمعية ببلادنا بطابعها السلمي والحضاري، واستحضاره للنضالات الاجتماعية التي تخوضها الشغيلة  المغربية وفي مقدمتها القطاعات النقابية الفيدرالية، فإنه:

1.يسجل بارتياح ما جاء في الخطاب الملكي ليوم 9 مارس 2011 والذي أعلن عن إصلاحات دستورية عميقة، تضع المرتكزات الأساسية لبناء دولة الحق والقانون والمؤسسات، وتضع بلادنا في خانة المشترك الإنساني بين الدول الديمقراطية التي تحترم حق شعوبها في الحرية والكرامة الإنسانية، من خلال تمكين الشعب المغربي من الآليات الدستورية والسياسية والحقوقية التي تتيح له الإسهام في بناء مجتمع الديمقراطية والحداثة.
إن هذا الورش الإصلاحي الجديد، يأتي في سياق التأهيل الدستوري للنفس الإصلاحي الذي عرفته بلادنا والذي جسدته أوراش كبرى طالت المصالحة مع الماضي ووضعية المرأة والحقل الديني والهوية المتعددة والتي جاءت نتيجة تفاعل الإرادة الملكية بإرادة القوى الديمقراطية والوطنية التي خاضت نضالات وقدمت تضحيات طيلة أكثر من نصف قرن من الزمن من أجل الإصلاحات الدستورية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لتمكين الشعب المغربي من العيش في كنف دولة الحق والقانون والمؤسسات.
إن المسؤولية الجماعية للفيدراليات والفيدراليين تقتضي الحرص الكامل على وصول هذه الإصلاحات إلى غاياتها الأساسية ومواصلة استكمال كل الأوراش المفتوحة، والقطع مع الممارسات المنافية لهذا التوجه بمحاربة مظاهر الفساد والمفسدين واقتصاد الريع والامتيازات
2.ويعتبر المجلس الوطني أن اتخاذ إجراءات اجتماعية لصالح الشغيلة والفئات الاجتماعية ذات الدخل المحدود شرطا أساسيا داعما لنجاح الإصلاحات السياسية والدستورية.
3.يعتز بالقرار الملكي بتمكين المركزيات النقابية إلى جانب الأحزاب السياسية من عضوية لجنة المشورة إلى جانب اللجنة المعينة بصياغة التعديلات الدستورية، وكذا إدراج النقابات ضمن الهيئات المطروح استشارتها من قبل هذه الأخيرة، ويعتبر ذلك مسؤولية كبرى على عاتق المركزيات النقابية وفي مقدمتها الفيدرالية الديمقراطية للشغل من أجل بناء النقابة الديمقراطية الحداثية، والجادة، القادرة على التفاعل مع التحولات المجتمعية السياسية، بتوفير الآليات والأدوات المادية والبشرية للتأطير الجيد والواعي للشغيلة المغربية.
4.كما أن المجلس الوطني ومن موقع مسؤوليته في التفاعل الإيجابي مع التصور الجديد للجهوية في مستواه الدستوري والترابي والذي يفتح أفقا ديمقراطيا واسعا لتدبير الشأن المحلي وللنخب المحلية، يؤكد أن تظل الشغيلة المغربية فاعلا أساسيا في بناء الجهوية كمجال للممارسة الديمقراطية المحلية باعتبارها مرتكزا أساسيا للديمقراطية المبنية على التعدد والاختلاف، والموحدة في إطار الدولة بموجب دستور ديمقراطي ينظم العلاقات بين السلط ويحدد الحق والواجب للأفراد والجماعات.
5.يعتبر أن المشروع الجديد للجهوية الموسعة هو المدخل الديمقراطي للحسم في النزاع المفتعل حول أقاليمنا الجنوبية من خلال تمكين أبنائها من تدبير شؤونهم بأنفسهم، ويجدد موقفه الثابت من الوحدة الترابية في دائرة حدودها الحقة بما فيه سبتة ومليلية والجزر الجعفرية، ويدعو الجزائر إلى فك الحصار المضروب على المحتجزين في تندوف والتفاعل مع الوعي المغاربي الجديد في بناء المغرب العربي خدمة لأبناء شعوبه.
6.يعتبر أن تنصيب أعضاء المجلس الاقتصادي والاجتماعي كمؤسسة دستورية استشارية إلى جانب الحكومة والبرلمان وباقي المؤسسات، يعكس حاجة مجتمعية في المقاربة العلمية والموضوعية لقضايانا الاقتصادية والاجتماعية والتكوينية والثقافية والبيئية، في إطار تمكين الدولة من البحث عن الإجابات الحقيقية عن الخصاصات المتعددة التي تشكو منها بلادنا في التنمية البشرية بمختلف تجلياتها. 
7.يدعو الحكومة إلى التفاعل مع الحركات الاجتماعية ومطالبها الموضوعية في حرية الرأي والتعبير والتظاهر والاحتجاج المنظم والمسؤول في إطار القانون، وتمكين الشباب المغربي من حقه في المساهمة في بناء مستقبل البلاد. ويعبر عن دعمه للحركية الاجتماعية والحركات الاحتجاجية الشبابية التي تقودها حركة 20 فبراير ويؤكد على استعجالية المطالب الاجتماعية المادية والمهنية للشغيلة المغربية وعلى مشروعية نضالاتها.
8.يدعو الحكومة إلى تحمل مسؤوليتها والتعامل بمقاربة محينة مع الحوار الاجتماعي المركزي والقطاعي تأخذ بعين الاعتبار التحول النوعي في الوعي العربي والشعبي والاستجابة لها بما يكفل العيش الكريم للأجراء في مختلف مواقعهم الإنتاجية، ويتضامن مع النضالات التي تخوضها القطاعات النقابية الفيدرالية، داعيا الحكومة وكافة المسؤولين المعنيين في هذه القطاعات إلى فتح أبواب الحوار والاستجابة للمطالب العادلة للشغيلة المغربية.
وعلى المستوى الفيدرالي:
9.يستغرب المجلس الوطني التنصيب الذاتي لبعض الإخوة في مناصب المسؤولية المفترضة للتحدث باسم الفيدرالية الديمقراطية للشغل مع مؤسسات الدولة ووسائل الإعلام، أو غيرها، في استباق غير مشروع للإرادة الجماعية للمجلس الوطني الفيدرالي الذي يمتلك وحده الصلاحية بحكم القانون والأخلاق أن يحدد من يمثل الفيدرالية الديمقراطية للشغل ومن يتحدث باسمها ويشدد على ضرورة القطع مع هذا السلوك الذي يتنافى مطلقا مع قيم ومبادئ الفيدرالية ومع الأفق الحداثي الديمقراطي الذي تؤسس له.
10.وفي انتظار استكمال انتخاب الأجهزة يظل رئيس المؤتمر الأخ عبد المجيد بوبكري الممثل الوحيد للفيدرالية على  جميع الأصعدة.
11.والمجلس إذ يأسف لهذا التعثر التنظيمي الذي تعرفه مركزيتنا النقابية الفيدرالية الديمقراطية للشغل في هذه المرحلة من التفاعلات الكبرى التي تعرفها بلادنا والدور المفترض أن تلعبه الفيدرالية في هذا الظرف، يقرر دعوة المجلس الوطني الفيدرالي إلى الانعقاد يوم الجمعة 18 مارس 2011 من أجل انتخاب المكتب المركزي بالاحتكام إلى المسطرة الديمقراطية وفق مقتضيات القانون الأساسي، ويكلف الرئاسة بإخبار باقي الأعضاء حتى نتمكن من المساهمة في دينامية الحركية المجتمعية القائمة وإنجاز المهام المطروحة عليها في كل الواجهات.
                                                                              الدار البيضاء في: 12مارس 2011

mercredi 9 mars 2011

بــــــــــــــلاغ


انعقد المجلس الاقليمي للنقابة الوطنية للتعليم العضو بالفيدرالية الديمقراطية للشغل يومه الاحد 6 مارس 2011 بميسور، في ظروف تتسم بتراجع النيابة عن مجموعة من المكاسب الادارية والنضالية والتي تعد حجر الزاوية في الملف المطلبي لنقابتنا والمتمثلة في :
·        عدم التراجع عن الانتقالات من اجل المصلحة الغير القانونية ( من جماعة سيدي بوطيب الى بلدية ميسور)
·        عدم احترام نتائج الحركة الانتقالية المحلية ( م/م الزيتون، اعدادية 18 ماي)
·        عدم أجرأة مهام المساعدين التقنيين المحددة بمرسوم .
·        التماطل في تنفيذ برنامج التكوين في الاعلاميات (كيكو)
·        عدم تفعيل المراقبة التقنية الخاصة بالاشغال المنجزة على مستوى المؤسسات.
·        هشاشة بنية الاستقبال والتجهيزات بالمؤسسات التعليمية.
·        عدم تكافؤ الفرص بين المدارس فيما يخص التجهيزات والاصلاح
·        غياب الامن ببعض المؤسسات التعليمية: م/م بلقاسمات، م/م عيوش
·        حرمان نساء ورجال التعليم  بجماعة لفريطيسة بدعوى الخصاص من : الانتقالات، التكليفات، تراخيص المباريات
·        عدم تفعيل آليات التتبع لملف التعويض عن المناطق النائية بالعالم القروي.
·        اعادة النظر في بنية وهيكلة التعليم الاصيل بمدرسة الفارابي
·        عدم الالتزام باخراج المذكرة الخاصة بالمناصب الشاغرة بالنيابة.
·        التكليف المشبوه بمقاطعة التفتيش ببولمان.
·        ارغام اساتذة الاعدادي بالحراسة في امتحانات الباكالوريا.
·        احداث فروع لجمعية الاعمال الاجتماعية بكل من كيكو، بولمان، ايموزار مرموشة، اوطاط الحاج، تانديت.
·        ترك فراغ اداري وتربوي ب م/م لفريطيسة بتوجيه من النائب الاقليمي
·        عدم مهنية المسؤول الاول الاقليمي سرع باللجوء الى لجان جهوية موجهة.
وبعد استنفاذ كل المساعي من مراسلات ولقاءات مع المسؤول الاول بالنيابة قرر المجلس الاقليمي ما يلي :
-         خوض اضراب اقليمي لمدة يومين الجمعة والسبت 11 و 12 مارس 2011
-         تنظيم وقفة احتجاجية داخل النيابة الاقليمية ابتداء من الساعة العاشرة صباحا يوم الجمعة.
وفي الاخير اعطى المجلس الاقليمي للمكتب الاقليمي صلاحية تحديد تاريخ وقفة احتجاجية بالاكاديمية الجهوية فاس بولمان من طرف اعضاء المكاتب المحلية باقليم بولمان

                                             عاشت النقابة الوطنية للتعليم صامدة مناضلة.